ثم قبضه الله قبض راءفة و اختيار، رغبة بمحمد صلى الله عليه و آله من تعب هذه الدار،
قد حف بالملائكة الابرار، و رضوان الرب الغفار، و مجاورة الملك الجبار، صلى الله على
اءبى ، نبيه و اءمينه على الوحى ، و صفيه و خيرته من الخلق و رضيه ، و السلام عليه و
رحمة الله و بركاته .
|