اسمه وکنيته ونسبه
السيّد أبو أحمد ، أو أبو جعفر ، موسى بن الإمام محمّد الجواد بن علي الرضا بن موسى الکاظم بن جعفر الصادق بن محمّد الباقر بن علي السجّاد بن الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهم السلام ) ، الملقّب بالمبرقع
ولادته وأمّه :
لم تحدّد لنا المصادر سنة ولادته ، إلاّ أنّه ولد في القرن الثالث الهجري بالمدينة المنوّرة ، وهو أخ الإمام علي الهادي ( عليه السلام ) من طرفي الأب والأُم ، وکانت أُمّهما أُمّ ولد ، تسمّى بسماتة المغربية
نشأته :
عاش مع أبيه الإمام محمّد الجواد ( عليه السلام ) في المدينة المنوّرة مدّة حياته ، وبعد استشهاد أبيه انتقل إلى الکوفة وسکن بها مدّة .
روايته :
کان السيّد المبرقع من أهل الحديث والدراية ، فيروي عنه الشيخ الطوسي في التهذيب ، والشيخ الحسن بن شعبة في تحف العقول
قدومه إلى قم :
قدم إلى مدينة قم عام 256 هـ ، وهو أوّل من انتقل من الکوفة إلى قم من السادات الرضوية ، ولجمال وجهه الباهر کان يلقي على وجهه برقعاً ، ولذلک قيل له المبرقع ، ولعلّ ذلک هو السبب في إخراجه من قم ، لأنّ أهلها لم يعرفوه وکانوا في شکّ وريبة من أمره أوّلاً ، لکن عندما عرفوه بعدما ألقى البرقع عن وجهه أکرموه وأجزلوا له العطاء والاحترام ، فأتته أخواته زينب وأُمّ محمّد وميمونة بنات الإمام الجواد ( عليه السلام ) ونزلن عنده
ذرّيته :
للسيّد المبرقع أحفاد وذرّية کثيرون منتشرون في بقاع واسعة من العراق وإيران والهند والباکستان وأفغانستان وترکستان وسورية ، وفي مدينة قم يقال لولده السادة الرضويون
وفاته
توفّي السيّد موسى المبرقع ( رضوان الله عليه ) في الثاني والعشرين من ربيع الثاني 296 هـ بمدينة قم ، ودفن فيها ، وقبره يزار معروف
أُمّه(رضي الله عنه)
هو أخو الإمام علي الهادي(عليه السلام) من طرفي الأب والأُم، وکانت أُمّهما أُمّ ولد، تُسمّى بسُمانة المغربية.
نشأته(رضي الله عنه)
عاش مع أبيه الإمام محمّد الجواد(عليه السلام) في المدينة المنوّرة مدّة حياته، وبعد استشهاد أبيه انتقل إلى الکوفة وسکن بها مدّة.
قدومه(رضي الله عنه) إلى قم
قدم إلى مدينة قم عام 256ﻫ، وهو أوّل من انتقل من الکوفة إلى قم من السادات الرضوية.
تلقيبه بالمبرقع
لجمال وجهه الباهر کان يلقي على وجهه برقعاً، ولذلک قيل له المبرقع، ولعلّ ذلک هو السبب في إخراجه من قم، لأنّ أهلها لم يعرفوه، وکانوا في شکٍ وريبة من أمره أوّلاً، لکن عندما عرفوه بعدما ألقى البرقع عن وجهه أکرموه وأجزلوا له العطاء والاحترام.
ذرّيته(رضي الله عنه)
له أحفاد وذرّية کثيرون منتشرون في بقاع واسعة من العراق وإيران والهند والباکستان وأفغانستان وترکستان وسورية، وفي مدينة قم يُقال لولده «السادة الرضويون».
وفاته(رضي الله عنه)
تُوفّي(رضي الله عنه) في 22 ربيع الثاني 296ﻫ، ودُفن بمدينة قم المقدّسة، بعد أن صلّى عليه أمير قم عباس بن عمرو الغنوي.
ـــــــــــــــــــــــ
اسمه وکنيته ونسبه(رضي الله عنه)السيّد أبو جعفر، وقيل: أبو أحمد، موسى ابن الإمام محمّد الجواد ابن الإمام علي الرضا(عليهما السلام)، المعروف بالمبرقع.تاريخ ولادته(رضي الله عنه)لم تُحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته، إلّا أنّه ولد في
أُمّه(رضي الله عنه)هو أخو الإمام علي الهادي(عليه السلام) من طرفي الأب والأُم، وکانت أُمّهما أُمّ ولد، تُسمّى بسُمانة المغربية.نشأته(رضي الله عنه)عاش مع أبيه الإمام محمّد الجواد(عليه السلام) في المدينة المنوّرة مدّة حياته، وبعد استشهاد أبيه انتقل إلى الکوفة وسکن بها مدّة.قدومه(رضي الله عنه) إلى قمقدم إلى مدينة قم عام 256ﻫ، وهو أوّل من انتقل من الکوفة إلى قم من السادات الرضوية.تلقيبه بالمبرقعلجمال وجهه الباهر کان يلقي على وجهه برقعاً، ولذلک قيل له المبرقع، ولعلّ ذلک هو السبب في إخراجه من قم، لأنّ أهلها لم يعرفوه، وکانوا في شکٍ وريبة من أمره أوّلاً، لکن عندما عرفوه بعدما ألقى البرقع عن وجهه أکرموه وأجزلوا له العطاء والاحترام.ذرّيته(رضي الله عنه)له أحفاد وذرّية کثيرون منتشرون في بقاع واسعة من العراق وإيران والهند والباکستان وأفغانستان وترکستان وسورية، وفي مدينة قم يُقال لولده «السادة الرضويون».وفاته(رضي الله عنه)تُوفّي(رضي الله عنه) في 22 ربيع الثاني 296ﻫ، ودُفن بمدينة قم المقدّسة، بعد أن صلّى عليه أمير قم عباس بن عمرو الغنوي.ـــــــــــــــــــــــ
ملف المرفقات: