1- سوره كوثر.
2- مائده / 77.
3- رجال كشى ، ص پ 136.
4- بحارالانوار، ج 2 ص 225 و 227، به
نقل از قرب الاسناد و الاحتجاج .
5- رجال كشى ، ص 136.
6- بحارالانوار، ج 2 ص 217.
7- بحارالانوار، ج 2، ص 218.
8- نهج البلاغه ، نامه 69. بحارالانوار، ج 2 ص 160.
9- معانى الاخبار، ج 1، ص 159. بحارالانوار، ج 2، ص 159.
10- بحارالانوار، ج 2 ص 206.
11- بحارالانوار، ج 2 ص 160.
12- بحارالانوار، ج 2 ص 161.
13- معانى الاخبار، ج 1 ص 2. بحارالانوار، ج 2 ص 184 و 206.
14- امالى
شيخ صدوق ، ص 475 ح 1.
15- مصباح الانوار تاءليف شيخ هاشم بن محمد (ق 6 ه )
16- و مراجعه شود به :
روضة الواعظين ، ج 1 ص 143
مناقب آل ابى طالب ، ج 3 ص 388
العددالقويه ، ص 222 ح 15
بحارالانوار، ج 16 ص 80 و 81 ذ شماره 20
بحارالانوار، ج 6 ص 246 شماره 79
مدينة المعاجز، ص 135 ح 376
معالم الزلفى ، ص 391
نزهة المجالس ، ج 2 ص 227، به اختلاف جزئى
سيره ملا، به نقل ينابيع المودة از آن ، به اختصار و اختلاف
ذخائر العقبى ، ص 44 و 45
مدح الخلفاء الراشدين تاءليف شافعى ، به
نقل تجهيز الجيش از آن
تجهيز الجيش ، ص 99
ينابيع المودة ص 198، به نقل از سيره ملا
تذكر 1: در سند روايت شيخ صدوق رحمه الله
مفضل بن عمر جعفى قرار دارد كه گرچه در ابتداى امر ثقه و مورد اعتماد بوده است و مورد
توجه امام صادق عليه السلام و اصحابش بوده ولى بعدا به غلو گراييده و در
رواياتش تعبيرات اغراق آميز به كار مى برده است و به همين
دليل به آن دسته از روايات او كه درباره فضائل و مناقب مى باشد، اعتماد نمى كنند
گرچه برخى از رجاليون مانند نجاشى و ابن غضائرى و كشى ، اعتقاد دارند كه
كل روايات او ضعيف و غيرقابل اعتماد است .
تذكر 2: در سند روايت مصباح الانوار، ابوالمفضل محمد بن عبدالله بن مطلب شيبانى
(297 387 ه ) قرار دارد كه رجال شناسانى چون نجاشى ، ابن داود حلى و علامه حلى او
را ضعيف و احاديثش را آشفته معرفى كرده اند.
تذكر 3: در سند روايت مصباح الانوار دو شخصيت ناشناخته وجود دارند ابن ابى
الشوارب و عبدالله بن على بن اءشيم كه نام آنها در هيچ كتاب رجالى نيامده است .
در شش كتاب اخير روايت موردنظر به صورت زير است : قالت خديجة : لما حلمت
بفاطمة حملت حملا خفيفا، و تحدثنى فى بطنى ، فلما قربت ولادتها
دخل على اءربع نسوة عليهن من الجمال و النور ما لا يوصف فقالت : احديهن : اءنا امك حوا،
و قالت الاخرى : اءنا آسية بنت مزاحم ، و قالت الاخرى : اءنا كلثم اءخت موسى ، و قالت
الاخرى : اءنا مريم بنت عمران ام عيسى ، جئنا لنلى من اءمرك ما تلى النساء، فولدت فاطمة
، فوقعت على الارض ساجدة رافعة اصبعها
ترجمه : حضرت خديجه گفت : ((هنگامى كه به فاطمه باردار شدم ، دوران بارداريم
بسيار آسان و راحت بود، و فاطمه در بطن من سخن مى گفت ، پس وقتى كه زمان ولادت او
نزديك شد چهار زن كه از كثرت زيبايى و نورانيت
قابل وصف نبودند بر من داخل شدند و خود را حوا، آسيه بنت مزاحم ، كلثم خواهر حضرت
موسى و مريم مادر حضرت عيسى معرفى كردند و گفتند: آمده ايم تا تو را در امر زايمان
يارى كنيم ، پس به كمك آنها فاطمه را به دنيا آوردم و او وقتى به دنيا آمد در
حال سجده بر زمين قرار گرفت در حالى كه انگشتان او به سوى آسمان باز بود)).
ابن حمزه طوسى (بعد از 585 ه ) در كتاب الثاقب فى المناقب ، ص 285 و 286 تحت
شماره هاى 244 و 245، اين روايت را به شرح
ذيل از ابن عباس روايت كرده است :
244 عن مجاهد، عن ابن عباس ، قال : لما تزوجت خديجة بنت خويلد،
رسول الله صلى الله عليه و آله هجرها نسوان مكة و كن لا يكلمنها، و لا يدخلن عليها، فلما
حملت بالزهرا فاطمة عليهاالسلام كانت اذا خرج
رسول الله صلى الله عليه و آله من منزلها تكلمها فاطمة الزهرا، فى بطنها من ظلمة
الاحشاء، و تحدثها و تؤ نسها، فدخل رسول الله صلى الله عليه و آله
فقال لها: يا خديجة من تكلمين ؟ قالت : يا رسول الله ، ان الجنين الذى اءنا
حامل به اذا خلوت به فى منزلى كلمنى ، و حدثنى من ظلمة الاحشاء.
فتبسم رسول الله صلى الله عليه و آله ثم
قال : يا خديجة ، هذا اءخى جبرئيل عليه السلام يخبرنى انها النسمة الطاهرة المطهرة ، و
اءن الله تعالى امرنى ان اسميها ((فاطمة )) و
سيجعل الله تعالى من ذريتها اءئمة يهتدى بهم المومنون .
ففرحت خديجة بذلك فلما اءن حضر وقت ولادتها اءرسلت الى نسوان مكة اءن : يتفضلن و
يحضرن ولادتى ليلين منى ما تلى النساء، فارسلن اليها: يا خديجة ! اءنت عصيتنا و لم
تقبلى منا قولنا، و تزوجت فقيرا لا مال له ، فلسنا نجى ء اليك و لا نلى منك ما تلى
النساء من النساء.
فاعتمت خديجة عليهاالسلام غما شديدا، فبينما هى كذلك اذ
دخل عليها اءربع عليها اءربع نسوة كانهن من نسوة قريش فقالت احداهن : يا خديجة ، لا
تحزنى فاءنا آسية بنت مزاحم ، و هذه صفية بنت شعيب و فى راوية اخرى : كلثم بنت
عمران اءخت موسى عليه السلام و هذه سارة زوجة ابراهيم عليه السلام ، و هذه مريم بنت
عمران عليهاالسلام ؛ و قد بعثنا الله تعالى اليك لنلى منك ما تلى النساء من النساء، و
جلسن حولها، وضعت الزهرا فاطمة عليهاالسلام طاهرة و مطهرة
245 قال ابن عباس : سقطت فاطمة الزهراء الى الارض اءزهرت الارض ، و اءشرقت
الفلوات ، و اءنارت الجبال و الربوات ، و هبطت الملائكة الى الارض و نشرت اءجنحتها
فى المشرق و المغرب ، و ضربت عليها سرادقات و حجب اليها، و كنفتها باءضللة
السماء و غشى اءهل مكة ما غشيهم من النور، دخل
رسول الله صلى الله عليه و آله الى خديجة و
قال : يا خديجة ! لا تحزنى ان كان قد هجرك نسوان مكة و لن يدخلن عليك ، فلينزلن
عندك اليوم نسوان بهجات عطرات غنجات ، ينقدح فى اءعلاهن نور
يستقبل استقبالا و يلتهب التهابا، و فتوح منهن رائحة تسر
اهل مكة جميعا، فسلمت الجوارى فاءحسن و حيين فاءبلغن فى حديث
طويل حتى وليت كل واحدة من حملها و غسلها فى الطشت الذى كان معهن و نشفنا
بالمنديل و تخليقها و تقميطها، فلما فرغن عرجن الى السماء مثنيات عليها.
و فى راوية اءخرى : اءن المراءة التى بين يدى خديجة غسلتها بماء الكوثر، و اءخرجت
خرقتين بيضاوين اءشد بياضا من اللبن ، و اءطيب رائحة من المسك و العنبر، فلفتها
بواحدة ، و قنعتها بالثانية ، ثم استنطقتها فنطقت عليهاالسلام بالشهادة ، فقالت :
اءشهد اءن لا اله الا الله ، و اءشهد اءن اءبى محمدا
رسول الله ، و اءن عليا سيدالاوصياء، و ولدى سادة الاسباط. ثم سلمت عليهن و سمت
كل واحدة منهن باسمها و اءقبلن فضحكن اليها.
و تباشرت الحور العين ، و بشر اءهل السماوات بعضهم بعضا بولادة فاطمة عليهاالسلام
، و حدث فى السماء نور زاهر لم تره الملائكة
قبل ذلك ، و قالت النسوة : خذيها يا خديجة طاهرة ، مطهرة ، زكية ميمونة ، بورك لك فيها،
و فى نسلها.
فتناولتها فرحة مستبشرة و اءلقمتها ثديها فدر عليها، و كانت عليهاالسلام تنمو فى
اليوم كما ينمو الصبى فى الشهر، و تنمو فى الشهر كما ينمو الصبى فى السنة
17- امالى شيخ صدوق ، ص 37 ح 7.
18- عيون اخبارالرضا عليه السلام ، ج 1 ص 93 ح 3.
19- احمد بن زياد جعفر همدانى .
20- على بن ابراهيمى قمى .
21- ابراهيم بن هاشم قمى .
22- عبدالسلام بن صالح هروى .
23- احتجاج ، ج 2 ص 382 ذيل شماره 286.
24- و مراجعه شود به :
توحيد، ج 1 ص 118 ح 22
مناقب آل ابى طالب ، ج 3 ص 383 به نقل از ابوبكر محمد بن عبدالله شافعى ، و ابن
شهاب زهرى ، و ابن مسيب ، و سعد بن ابى وقاص ، و ابومعاذ نخوى ، و ابوقتاده حرانى ،
و سفيان ثورى ، و هشام بن عروه ، و عروة بن زبير و عايشه
بحارالانوار، ج 8 ص 119 شماره 6 به نقل از امالى صدوق و عيون اخبار و توحيد شيخ
صدوق
بحارالانوار، ج 43 ص 42 و 43، به نقل از مناقب ابن شهر آشوب
بحارالانوار، ج 43 ص 50، به اشاره .
|